اولاً :

الاختلاف سنه إلهيه وامر طبيعي بين البشر جعله الله تعالى بيننا لنتكامل ونتعارف ونتشارك . قال الله تعالى : ﴿وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾

سورة هود الآية (118)

حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم

{الناس معادن كمعادن الفضة والذهب ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا}

ثانياً :

عند فهمي لنفسي واحتياجاتها فانني اعزز الجوانب القويه وأعيد تاهيل الجوانب الضعيفه على بصيرة وعلم .

ثالثاً :

عند فهمي للجوانب الخفيه وراء سلوكيات الآخرين فإني اوجد العذر لهم وترتاح نفسي بدلا من العتاب وتحميل الأمور اكثر مما تستحق وإعطاء كل ذي حقٍ حقه.

رابعاً :

اكتساب الحكمة في التعامل وردود الافعال

قال تعالى {يُؤْتِى ٱلْحِكْمَةَ مَن يَشَآءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ ٱلْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِىَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ } .